دروزبيديا

كفر سميع هي قرية درزيّة تاريخيّة مسكونة منذ ألفَي عام، يُعتقد أنّها بُنيت على أنقاض البلدة “كفرسما” الوارد ذِكرُها في الأدب العبريّ القديم. ورَد ذِكر

طليع نجيب حمدان، أبو شادي، هو واحد من الزّجّالين اللّبنانيّين، وُلد في التّاسع عشر من كانون ثانٍ عام 1944 م.، في قرية عين عنوب، في

سلمان حمّود فلاح هو رجل تربية وكاتب ومؤرّخ، وُلد في السّادس عشر من شباط عام 1935 م.، في قرية كفر سميع، لوالدَيْه حمّود فندي فلاح

الشّيخ خليل طافش، رضي الله عنه، هو ابن الشّيخ صالح طافش والسّتّ عفيفة الّتي لا نعرف إلى أيّ عائلة كانت تنتمي. أخوه الأكبر هو الشّيخ

الشّيخ المرحوم محمّد داوود أبو شقرا (أبو نبيه)، شيخ طائفة الموحّدين الدّروز في لبنان بين العامَيْن 1949-1991 م.، من مواليد عمّاطور في الشّوف عام 1910

الشّيخ أبو سليمان زين الدّين بن شرف الدّين، رضي الله عنه، من بيت عبد الغفّار من آل عبد الله التّنّوخيّين، وهُم سكّان طردلا ورمطون وعين

صالح بن يحيى بن صالح بن الحُسين، من بني أمير الغرب، وابن حفيد ناصر الدّين الحُسين الكبير؛[1] من أمراء أُسرة آل بُحتر التّنّوخيّة الّتي سيطرت

شبلي بن يوسف بك بن حمَد العيسمي، قياديّ وناشط سياسيّ سوريّ لامع، مُعارض للنّظام السّوريّ ومُؤيّد للثّورة السّوريّة (انطلقت في 2011 م.)، ويُعدّ من أبرز

وقعت مجزرة قلب لوزة يوم الأربعاء، 10 حزيران عام 2015 م.، واستهدفت الموحّدين الدّروز في قرية قلب لوزة الواقعة في محافظة إدلب، شمالَ-غربَ سورية، على

أكاديميّة درزيّة طلائعيّة، مؤرّخة وكاتبة وضعت العديد من المؤلّفات الأكاديميّة في تاريخ الشّرق الأوسط، عمومًا، وتاريخ الموحّدين الدّروز على وجه الخصوص. والدها هو الدّكتور مصطفى

المسيفرة هي قرية سوريّة تقع جنوب محافظة دَرْعا، وقعت فيها معركة في تاريخ 17 أيلول عام 1925م. ودُعيت بِاسمها، وهي تعدّ من أهمّ المعارك العسكريّة

أدهم بن خنجر الصّعبيّ (1895-1923 م.) أو أدهم بِك خنجر؛ من مواليد بلدة المروانيّة في قضاء صيدا، ينحدر من سلالة عائلة “صعب” الإقطاعيّة اللّبنانيّة الّتي

رشيد بن عليّ حسين ناصيف طليع (1877-1926 م.)، من الموحّدين الدّروز، لبنانيّ المسقط، ابن قرية جْدَيْدِة الشّوف، ينتمي إلى آل طليع الّذين يُرجَع نسبهم إلى

مؤسّس الحزب التّقدّميّ-الاشتراكيّ وزعيم الحركة الوطنيّة-اللّبنانيّة خلال الحرب الأهليّة الثّانية في لبنان. وُلد كمال جنبلاط في كانون أوّل عام 1917 في بلدة المُختارة، معقل الزّعامة

تُعدّ السّتّ نظيرة جنبلاط عَلمًا نسائيًّا بارزًا، ولعلّها من أبرز النّساء الدّرزيّات اللّواتي لعبنَ دروًا سياسيًّا قياديًّا في تاريخ الموحّدين الدّروز في لبنان، في العصر

مُذ استقرّ سُلطانهم في أرض مصرَ أَوْلى الفاطميّون اهتمامًا عظيمًا للمنجَزات العلميّة والفكريّة، فضلًا عن الثّقافة المذهبيّة المتّصلة بالدّعوة الإسماعيليّة؛ إذ لم يكتفوا بإنجازهم العسكريّ

تقع خلوات الرُّغَب على قمّة جبل الرُّغب الّذي دُعيت باسمه والواقع شمال-شرق قرية يركا، تمتدّ مساحتها إلى 7 دونمات و-700 متر، وترتفع 489 مترًا فوق

الشّيخ أبو صافي محمّد أبو ترابيّ[1]، ويُقال: لقبُه “الصّافي” لصفاء نفسه ونقاء سريرته. وهو من آل أبي تُراب الّذين كانوا من سكّان قرية حرفيش، في

خلوة القَطالِب، وتُسمّى خلوات القَطالِب، هي خُلوة قديمة، يعود تاريخ بنائها إلى عهد الأمير السّيّد، جمال الدّين عبد الله التّنّوخيّ، قدّس الله سرّه، في القرن

وُلد الأمير عادل أرسلان عام 1887 في الشّويفات، وله ثلاثة إخوة أمراء: نسيب، شكيب وحسن، أبناء الأمير حمّود بن حسن أرسلان، من أمراء جبل لُبنان.

معركة الأُقحوانة دارت رحاها بين جيش الموحّدين، بقيادة أمير الجيوش أنوشتكين الدّزبريّ[1] والأمير رافع بن أبي اللّيل الكلبيّ[2] رضي الله عنه، من جهة، وجيش المرتدّين،

الدّاعي عمّار، رضي الله عنه، هو حسن بن عمّار المغربيّ. وُلد في المغرب، وقيل في البلاد اللّيبيّة وتحديدًا طرابلس الغرب، وهو ينتمي إلى قبيلة “كتامة”

مذهب التّوحيد وأُصول حكمته الشّريفة هُما استمرارٌ للحكمة اليونانيّة النّقيّة القديمة، وللحكمة العرفانيّة الهِرْمِسيّة، وللمدرسة الهيلينيّة-الأفلاطونيّة المُحْدَثَة. ومن عقائد هذا المذهب نظريّةُ الفيض الإلهيّ الّتي

نسبُه وسيرتُه الأمير السّيّد، قدّس الله سرَّه، هو عبدالله جمال الدّين بن علم الدّين سليمان[1] بن بدر الدّين محمّد بن صلاح الدّين يوسف بن سعد

“جونيه” منطقة لبنانيّة في شمال بيروت (بين بيروت وجبيل) وهي واحدة من المناطق السّياحيّة في محافظة جبل لبنان، عند ساحل كسروان. وجونيه بلدة تقع على

هو الشّيخ أبو الفضل، علم الدّين سليمان (أبو يوسف) بن نصر بن حسين، من مواليد مَعاصِر الفَوْقا (معاصر الشّوف حاليًّا)، من أعمال صيدا، وفيها نشأ.

الشّيخ محمّد عبد المالك (ويُقال عبد المَلِك) العسّ الصّحناويّ الأصل المُلقَّب بالأشرفانيّ (نسبةً إلى الأشرفيّة وهي من ضواحي دمشق)، رضي الله عنه، كان معاصرًا للشّيخ

في عام 1696 م./ 1108 هـ. قلّت الأمطار، ونضبت العيون، وشحّت الأنهار، وتوقّفت الطّواحين، وارتفعت الأسعار وسارت الحال إلى أسوأ حال، فتضايق النّاس وجاع البعض

زيد الأطرش “أبو غالب”؛ شاعر شعبيّ لُقّب بـِ-“فارس السّيف والقلم”، وواحد من الأبطال البارزين في أُسرة الأطرش. والدُه ذوقان الأطرش، وشقيقُه الأكبر سلطان باشا، قائد

أمين بن سعيد بن محمود بن حسين تقيّ الدّين (1884-1937 م.)، الشّاعر والأديب والمحامي والصّحافيّ اللّامع، ووالد القاضي سعيد تقيّ الدّين، رئيس محكمة الشّوف لسنوات

هو ناهض الدّين بن عبد الله بن حِصْن الدّين، من أجلّ تلاميذ الأمير السّيّد، قدّس الله سرّه، الّذين ذكَرَهُم الشّيخ أبو عليّ مرعي في تراجِمه.

“آل تُراب”؛ تسمية اصطلاحيّة تاريخيّة، أطلقها سيّدنا المُقتنى بهاء الدّين السّموقيّ، عليه السّلام، في عصر الدّعوة إلى مذهب التّوحيد (القرن الحادي عشر الميلاديّ)، على الشّيوخ

“نهر الكلب” هو ممرّ مائيّ ضيّق على السّاحل، يعلوه رأس صخريّ حُفر فيه نفقان توأمان، وهو مدخل منطقة كسروان. أمّا أصل التّسمية فيكاد يضيع بين

لُغةً؛ “الرّضا” أو الرّضى” هو الاختيار والقبول المترتّبان عن المحبّة، والرّضا بالشّيء يعني الرّكون إليه وعدم النّفرة منه، وهو ضدّ السُّخط؛ فإذا تحقّق خُلُقًا توحيديًّا

بتصرّف عن: الشّيخ المرحوم دانيال عبد الخالق كلّيّة الأمير السّيّد، قدّس الله سرّه، تُعدّ واحدة من مؤسّسات مشيخة عقل طائفة الموحّدين، وهي الأولى في نوعها،

نظيرة سعيد بن زين الدّين بن حسن بن إبراهيم بن يوسف بن زين الدّين الخطيب (1907-1976 م.)، كاتبة وأديبة وناشطة نسويّة لبنانيّة. والدُها، زين الدّين

صيّاح الحَمّود الأطرش اسمٌ ارتبط بقريته بكّا؛ إذ كان هو فارسها البطل وشاعرها الجَسور. تغنّى به أبناء مجتمعه ورأوا فيه مَثَلَهم بشجاعته ورأيه الحكيم، فحفظوا

بعد أن أحرَق ثوّار جبل العرب دار البعثة الفرنسيّة، في بلدة صَلْخَد، أمَر الجنرال سول، قائد المنطقة العسكريّة الجنوبيّة الّتي تضمّ دمشق وحوران وجبل العرب،

إثر الهزيمة الّتي لحقت بقوّات الاحتلال الفرنسيّة في معركة الكفر (21 تمّوز 1925 م.)، ومحاصرة الثّوّار لقلعة السّويداء، أمَرَ المفوّض السّامي، الجنرال ساراي، واحدًا من

“آل طليع” من العائلات التّوحيديّة الدّرزيّة، ترجع في نسبها إلى عشيرة “ربيعة” العربيّة الّتي جاءت من ديرة حلب، بقيادة مَعن بن ربيعة، قُبيل عام 1120

هو حمزة ابن الفقيه أحمد ابن سباط عمر بن صالح ابن السّلطان ابن أبي المواهب. يُرجّح أنّه وُلد في النّصف الثّاني من القرن التّاسع الهجريّ/

التّسليم ثمرةُ الرّضا المترتّب عن المعرفة والمحبّة والقبول المُطلَق بما يريده الحقّ، سواءٌ أوافق أغراض الشّخص أو خالفها (التّسليم لأمره في السّرّ والحدثان). وهو الفعل

خُلوة السِّتّات تقع في قرية “بريح” اللّبنانيّة، وهي واحدة من القرى المختلطة من الدّروز والمسيحيّين (12 عائلة درزيّة مقابل 14 عائلة مسيحيّة)، من قُرى قضاء